مع الأئمة الهداة في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة ج۳ (كتاب)
مع الأئمة الهداة في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة ج٣ | |
---|---|
اللغة | العربية |
تأليف | سید علي الحسینی المیلاني |
الموضوع | الزیارة الجامعة الکبیرة، الإمامة، الولایة |
الدين والمذهب | الإسلام، الإمامية |
الناشر | منشورات مرکز حقایق اسلامي |
محل الطبع | قم، إیران |
تاريخ الطبع | ۱۴۳۲ ق / ٢٠١١ م |
الطبعة | الأولى |
عدد الطبعات | ١ |
عدد الصفحات | ٤٠٠ |
القياس | وزیري |
نوع الغلاف | گالینگور |
ردمك | 978-600-5348-47-7 |
الرقم الوطني | م۸۵-۴۹۳۰۵ |
الجزء الثالث مع الأئمة الهداة في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة مجموعة من ثلاثة مجلدات الترجمة العربية للكتاب با پیشوایان هدایتگر باللغة الفارسية التي كتبها سيد علي الميلاني ويتناول وصف ملامح الأئمة(ع) في الزیارة الجامعة الکبیرة. وقد ترجمت هذه المجموعة بجهود مرکز حقایق اسلامی إلى اللغة العربية. نشرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب منشورات مرکز حقایق اسلامی (إیران).[١]
حول الكتاب
ادامه شرح و تفسیر زیارت جامعه کبیره میباشد.[١]
فهرس الكتاب
- أَنْتُمُ الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ السَّبِيلُ الْأَعْظَمُ؛
- وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ؛
- وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ ؛
- وَ الْآيَةُ الْمَخْزُونَةُ ؛
- وَ الْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ ؛
- وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ مَنْ أَتَاكُمْ نَجَا وَ مَنْ لَمْ يَأْتِكُمْ هَلَكَ ؛
- إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَ عَلَيْهِ تَدُلُّونَ وَ بِهِ تُؤْمِنُونَ وَ لَهُ تُسَلِّمُونَ وَ بِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ وَ إِلَى سَبِيلِهِ تُرْشِدُونَ وَ بِقَوْلِهِ تَحْكُمُونَ ؛
- سَعِدَ مَنْ وَالاكُمْ وَ هَلَكَ مَنْ عَادَاكُمْ ؛
- وَ خَابَ مَنْ جَحَدَكُمْ وَ ضَلَّ مَنْ فَارَقَكُمْ ؛
- وَ فَازَ مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ ؛
- وَ أَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَيْكُمْ ؛
- وَ سَلِمَ مَنْ صَدَّقَكُمْ ؛
- وَ هُدِيَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ ؛
- مَنِ اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَ مَنْ خَالَفَكُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ ؛
- وَ مَنْ جَحَدَكُمْ كَافِرٌ وَ مَنْ حَارَبَكُمْ مُشْرِكٌ ؛
- وَ مَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ فِي أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ الْجَحِيمِ ؛
- أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَكُمْ فِيمَا مَضَى وَ جَارٍ لَكُمْ فِيمَا بَقِيَ ؛
- وَ أَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَ نُورَكُمْ وَ طِينَتَكُمْ وَاحِدَةٌ طَابَتْ وَ طَهُرَتْ بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ ؛
- خَلَقَكُمُ اللَّهُ أَنْوَارا فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِينَ ؛
- حَتَّى مَنَّ عَلَيْنَا بِكُمْ فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ ؛
- وَ جَعَلَ صَلاتَنَا عَلَيْكُمْ وَ مَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلايَتِكُمْ ؛
- طِيبا لِخَلْقِنَا وَ طَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا وَ تَزْكِيَةً لَنَا وَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا ؛
- فَكُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِينَ بِفَضْلِكُمْ وَ مَعْرُوفِينَ بِتَصْدِيقِنَا إِيَّاكُمْ ؛
- فَبَلَغَ اللَّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِينَ وَ أَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِينَ وَ أَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِينَ ؛
- حَيْثُ لا يَلْحَقُهُ لاحِقٌ وَ لا يَفُوقُهُ فَائِقٌ وَ لا يَسْبِقُهُ سَابِقٌ وَ لا يَطْمَعُ فِي إِدْرَاكِهِ طَامِعٌ ؛
- حَتَّى لا يَبْقَى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ لا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ وَ لا صِدِّيقٌ وَ لا شَهِيدٌ وَ لا عَالِمٌ وَ لا جَاهِلٌ وَ لا دَنِيٌّ وَ لا فَاضِلٌ وَ لا مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَ لا فَاجِرٌ طَالِحٌ وَ لا جَبَّارٌ عَنِيدٌ وَ لا شَيْطَانٌ مَرِيدٌ وَ لا خَلْقٌ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ شَهِيدٌ ؛
- إِلا عَرَّفَهُمْ جَلالَةَ أَمْرِكُمْ وَ عِظَمَ خَطَرِكُمْ وَ كِبَرَ شَأْنِكُمْ وَ تَمَامَ نُورِكُمْ ؛
- وَ صِدْقَ مَقَاعِدِكُمْ؛
- وَ ثَبَاتَ مَقَامِكُمْ؛
- وَ شَرَفَ مَحَلِّكُمْ وَ مَنْزِلَتِكُمْ عِنْدَهُ ؛
- وَ كَرَامَتَكُمْ عَلَيْهِ وَ خَاصَّتَكُمْ لَدَيْهِ ؛
- وَ قُرْبَ مَنْزِلَتِكُمْ مِنْهُ ؛
- بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ أَهْلِي وَ مَالِي وَ أُسْرَتِي ؛
- أُشْهِدُ اللَّهَ وَ أُشْهِدُكُمْ أَنِّي مُؤْمِنٌ بِكُمْ وَ بِمَا آمَنْتُمْ بِهِ كَافِرٌ بِعَدُوِّكُمْ وَ بِمَا كَفَرْتُمْ بِهِ ؛
- مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِكُمْ وَ بِضَلالَةِ مَنْ خَالَفَكُمْ ؛
- مُوَالٍ لَكُمْ وَ لِأَوْلِيَائِكُمْ ؛
- مُبْغِضٌ لِأَعْدَائِكُمْ وَ مُعَادٍ لَهُمْ ؛
- سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ ؛
- وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ ؛
- مُحَقِّقٌ لِمَا حَقَّقْتُمْ مُبْطِلٌ لِمَا أَبْطَلْتُمْ؛
- مُطِيعٌ لَكُمْ ؛
- عَارِفٌ بِحَقِّكُمْ؛
- مُقِرٌّ بِفَضْلِكُمْ ؛
- مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِكُمْ ؛
- مُحْتَجِبٌ بِذِمَّتِكُمْ ؛
- مُعْتَرِفٌ بِكُمْ ؛
مُؤْمِنٌ بِإِيَابِكُمْ مُصَدِّقٌ بِرَجْعَتِكُمْ مُنْتَظِرٌ لِأَمْرِكُمْ ؛
- مُرْتَقِبٌ لِدَوْلَتِكُمْ ؛
- آخِذٌ بِقَوْلِكُمْ عَامِلٌ بِأَمْرِكُمْ ؛
- مُسْتَجِيرٌ بِكُمْ ؛
- زَائِرٌ لَكُمْ ؛
- لائِذٌ عَائِذٌ بِقُبُورِكُمْ.[٢]
حول المؤلف
آیة الله سيد علي الميلاني (موالید ۱۳۲۶ نجف الأشرف)، تتلمذ في دراسة العلوم الإسلامية عند مشايخه الأساتذة: الشیخ مجتبی اللنکراني، السيّد محمّد رضا الموسوي الكلبايكاني، حسين وحيد الخراساني، الميرزا كاظم التبريزي، السيد محمد الحسيني الروحاني القمّي، الشيخ مرتضى الحائري اليزدي. من بين نشاطاته: تأسيس مؤسسة «مركز الرسالة» في قم، تأسيس «مركز الأبحاث العقائدية»، تأسيس «بنياد فرهنكي امامت»، تأسيس مركز «حقايق اسلامي» للنشر والتوزيع،
تمثّلت نشاطاته العلمية في تأليف الكتب والمقالات، وتدريس الفقه والأصول. نُشر له ما يربو على ١٠٠ كتاب؛ منها: الردّ على ابن تيميّة في الشفاعة والزيارة والإستغاثة؛ شرح منهاج الكرامة في معرفة الإمامة؛من هم قتلة الحسين عليه السلام؟ شيعة الكوفة؟؛ الرسائل العشر في الأحاديث الموضوعة في كتب السنة؛ التحقيق في نفي التحريف عن القرآن الشريف؛ قادتنا كيف نعرفهم؛ تشييد المراجعات وتفنيد المكابرات؛ استخراج المرام من استقصاء الإفحام ؛ محاضرات في الاعتقادات .[٣]
كتب ذات صلة
- مع الأئمة الهداة في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة الجامعة (أصل السلسلة).
- مع الأئمة الهداة في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة ج١ (کتاب).
- مع الأئمة الهداة في شرح الزيارة الجامعة الكبيرة ج٢ (کتاب).
المراجع
تحميل نص الكتاب
- الدليل الشامل للكتب المطبوعة في الإمامة والولاية
- الدليل الشامل للكتب المطبوعة في الإمامة
- دليل الكتب المطبوعة في الإمامة لسيد علي الميلاني
- دليل الكتب المطبوعة في الإمامة في ثلاثة أجزاء
- دليل الكتب المطبوعة في الإمامة الصادرة عن منشورات مرکز حقایق اسلامي
- دليل الكتب المطبوعة في الإمامة الصادرة في ٢٠١١
- دليل الكتب المطبوعة في الزیارة الجامعة الکبیرة
- دليل الكتب المطبوعة في الزیارة الجامعة الکبیرة باللغة العربية