شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۲ (کتاب)

من إمامةبيديا
مراجعة ٢٠:٣٢، ٦ يونيو ٢٠٢٤ بواسطة Wasity (نقاش | مساهمات) (استبدال النص - '==المراجع==' ب'==المراجع والمصادر==')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
شرح الزيارة الجامعة الکبيرة ج٢
اللغةالعربية
تأليفأحمد بن‌ زين‌الدين الأحسائي
الموضوعالزيارة الجامعة الکبيرة، الإمامة، الولاية
الدين والمذهبالإسلام، الإمامية
الناشر
الطبعةالأولى
عدد الصفحات۳۱۲

الجزء الثاني شرح الزيارة الجامعة الكبيرة كتاب باللغة العربية يدرس وصف الزيارة الجامعة الکبيرة. وهو من تأليف أحمد بن‌ زين‌الدين الأحسائي، طبعته کل من: منشورات مطبعة س‍ع‍ادت‌ (إيران)، منشورات دار المفيد‏‫ (لبنان)، منشورات مؤسسة البلاغ‫ (لبنان)، منشورات مکتبة العذراء (کويت) و منشورات مؤسسة الإحقاقي (کويت).[١]

100px صورة غلاف آخر للكتاب

نبذة عن الكتاب

مؤلف نخست جملات اين دعا را ذکر کرده و معاني آنها را بيان نموده است، سپس با روشي عرفاني و فلسفي، به شرح دعا پرداخته است. وي در تفسير دعا، از احاديث اهل‏‌بيت (ع) و آراء علما و مفسران شيعه بهره مي‌‏گيرد و در پايان هر فقره از دعا، نظر خود را بيان مي‌کند.[١]

فهرس الكتاب

  • عَصَمَكُمُ اللَّهُ مِنَ الزَّلَلِ.
  • وَآمَنَكُمْ مِنَ الْفِتَنِ.
  • وَطَهَّرَكُمْ مِنَ الدَّنَسِ.
  • وَأَذْهَبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ.
  • وَطَهَّرَكُمْ تَطْهِیراً.
  • فَعَظَّمْتُمْ جَلاَلَهُ.
  • وَأَكْبَرْتُمْ شَأْنَهُ.
  • وَمَجَّدْتُمْ كَرَمَهُ.
  • وَأَدَمْتُمْ (أَدْمَنْتُمْ) ذِكْرَهُ.
  • وَوَكَّدْتُمْ (ذَكَّرْتُمْ) مِیثَاقَهُ‏.
  • وَأَحْكَمْتُمْ عَقْدَ طَاعَتِهِ.
  • وَنَصَحْتُمْ لَهُ فِی السِّرِّ وَالْعَلاَنِیَةِ.
  • وَدَعَوْتُمْ إِلَى سَبِیلِهِ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ.
  • وَبَذَلْتُمْ أَنْفُسَكُمْ فِی مَرْضَاتِهِ.
  • وَصَبَرْتُمْ عَلَى مَا أَصَابَكُمْ فِی جَنْبِهِ (حُبِّهِ).
  • وَأَمَرْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَیْتُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ.
  • وَجَاهَدْتُمْ فِی اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ.
  • حَتَّى أَعْلَنْتُمْ دَعْوَتَهُ.
  • وَبَیَّنْتُمْ فَرَائِضَهُ.
  • وَأَقَمْتُمْ حُدُودَهُ.
  • وَنَشَرْتُمْ شَرَائِعَ أَحْكَامِهِ.
  • وَسَنَنْتُمْ سُنَّتَهُ.
  • وَصِرْتُمْ فِی ذَلِكَ.
  • مِنْهُ إِلَى الرِّضَا.
  • وَسَلَّمْتُمْ لَهُ الْقَضَاءَ.
  • وَصَدَّقْتُمْ مِنْ رُسُلِهِ مَنْ مَضَى.
  • فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ.
  • وَاللازِمُ لَكُمْ لاحِقٌ.
  • وَالْمُقَصِّرُ فِی حَقِّكُمْ زَاهِقٌ.
  • وَالْحَقُّ مَعَكُمْ.
  • وَفِیكُمْ.
  • وَمِنْكُمْ.
  • وَإِلَیْكُمْ.
  • وَأَنْتُمْ أَهْلُهُ.
  • وَمَعْدِنُهُ.
  • وَمِیرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَكُمْ.
  • وَإِیَابُ الْخَلْقِ إِلَیْكُمْ.
  • وَحِسَابُهُمْ عَلَیْكُمْ.
  • وَآیَاتُ اللَّهِ لَدَیْكُمْ.
  • وَعَزَائِمُهُ فِیكُمْ.
  • وَنُورُهُ وَبُرْهَانُهُ عِنْدَكُمْ.
  • وَأَمْرُهُ إِلَیْكُمْ‏
  • مَنْ وَالاَكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَمَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَمَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ‏.
  • وَمَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَمَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ‏.
  • أَنْتُمُ السَّبِیلُ الْأَعْظَمُ.
  • الصِّرَاطُ الْأَقْوَمُ.
  • وَشُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ.
  • وَشُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ.
  • وَالرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ.
  • وَالْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ.
  • وَالْأَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ.
  • وَالْبَابُ الْمُبْتَلَى بِهِ النَّاسُ‏.
  • مَنْ أَتَاكُمْ نَجَا وَمَنْ لَمْ یَأْتِكُمْ هَلَكَ.
  • إِلَى اللَّهِ تَدْعُونَ وَعَلَیْهِ تَدُلُّونَ.
  • وَبِهِ تُؤْمِنُونَ‏.
  • وَلَهُ تُسَلِّمُونَ.
  • وَبِأَمْرِهِ تَعْمَلُونَ.
  • وَإِلَى سَبِیلِهِ تُرْشِدُونَ.
  • وَبِقَوْلِهِ تَحْكُمُونَ‏.
  • سَعِدَ مَنْ وَالاَكُمْ.
  • وَهَلَكَ مَنْ عَادَاكُمْ.
  • وَخَابَ مَنْ جَحَدَكُمْ.
  • وَضَلَّ مَنْ فَارَقَكُمْ‏.
  • وَفَازَ مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ.
  • وَأَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَیْكُمْ.
  • وَسَلِمَ مَنْ صَدَّقَكُمْ.
  • وَهُدِیَ مَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ‏.
  • مَنِ اتَّبَعَكُمْ فَالْجَنَّةُ مَأْوَاهُ وَمَنْ خَالَفَكُمْ فَالنَّارُ مَثْوَاهُ‏.
  • وَمَنْ جَحَدَكُمْ كَافِرٌ.
  • وَمَنْ حَارَبَكُمْ مُشْرِكٌ.
  • وَمَنْ رَدَّ عَلَیْكُمْ فِی أَسْفَلِ دَرْكٍ مِنَ الْجَحِیمِ‏.
  • أَشْهَدُ أَنَّ هَذَا سَابِقٌ لَكُمْ فِیمَا مَضَى.
  • وَجَارٍ لَكُمْ فِیمَا بَقِیَ‏.
  • وَأَنَّ أَرْوَاحَكُمْ وَنُورَكُمْ وَطِینَتَكُمْ وَاحِدَةٌ.
  • طَابَتْ وَطَهُرَتْ.
  • بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ‏.
  • خَلَقَكُمُ اللَّهُ أَنْوَاراً فَجَعَلَكُمْ بِعَرْشِهِ مُحْدِقِینَ.
  • حَتَّى مَنَّ عَلَیْنَا بِكُمْ‏.
  • فَجَعَلَكُمْ فِی بُیُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَیُذْكَرَ فِیهَا اسْمُهُ‏.
  • وَجَعَلَ صَلاَتَنَا (صَلَوَاتِنَا) عَلَیْكُمْ وَمَا خَصَّنَا بِهِ مِنْ وِلاَیَتِكُمْ طِیباً لِخَلْقِنَا (لِخُلُقِنَا).
  • وَطَهَارَةً لِأَنْفُسِنَا.
  • وَتَزْكِیَةً (بَرَكَةً) لَنَا.
  • وَكَفَّارَةً لِذُنُوبِنَا.
  • فَكُنَّا عِنْدَهُ مُسَلِّمِینَ بِفَضْلِكُمْ.
  • وَمَعْرُوفِینَ بِتَصْدِیقِنَا إِیَّاكُمْ‏.
  • فَبَلَغَ اللَّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُكَرَّمِینَ.
  • وَأَعْلَى مَنَازِلِ الْمُقَرَّبِینَ.
  • وَأَرْفَعَ دَرَجَاتِ الْمُرْسَلِینَ‏.
  • حَیْثُ لاَ یَلْحَقُهُ لاَحِقٌ وَلاَ یَفُوقُهُ فَائِقٌ وَلاَ یَسْبِقُهُ سَابِقٌ.
  • وَلاَ یَطْمَعُ فِی إِدْرَاكِهِ طَامِعٌ‏.
  • حَتَّى لاَ یَبْقَى مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلاَ نَبِیٌّ مُرْسَلٌ وَلاَ صِدِّیقٌ وَلاَ شَهِیدٌ
  • وَلاَ عَالِمٌ وَلاَ جَاهِلٌ وَلاَ دَنِیٌّ وَلاَ فَاضِلٌ وَلاَ مُؤْمِنٌ صَالِحٌ وَلاَ فَاجِرٌ طَالِحٌ‏.
  • وَلاَ جَبَّارٌ عَنِیدٌ وَلاَ شَیْطَانٌ مَرِیدٌ وَلاَ خَلْقٌ فِیمَا بَیْنَ ذَلِكَ شَهِیدٌ.
  • إِلاَّ عَرَّفَهُمْ جَلاَلَةَ أَمْرِكُمْ وَعِظَمَ خَطَرِكُمْ.
  • وَكِبَرَ شَأْنِكُمْ.
  • وَتَمَامَ نُورِكُمْ وَصِدْقَ مَقَاعِدِكُمْ.
  • وَثَبَاتَ مَقَامِكُمْ‏.
  • وَشَرَفَ مَحَلِّكُمْ.
  • وَمَنْزِلَتِكُمْ عِنْدَهُ وَكَرَامَتَكُمْ عَلَیْهِ وَخَاصَّتَكُمْ لَدَیْهِ وَقُرْبَ مَنْزِلَتِكُمْ مِنْهُ‏.‏[٢]

نبذة عن المؤلف

أحمد بن‌ زین‌الدین الأحسائي، مشهور «شیخ أحمد الأحسائي» (مواليد ۱۱٦٦هـ ١٧٥٣م أحساء / وفاة ۱۲٤۲هـ ق ١٨٢٦م ). تتلمذ في الدروس الحوزوية عند آية الله: محمد باقر وحید البهبهاني، السيد علي الطباطبائي، محمد الشهرستاني، أحمد العصفور، حسين العصفور، أحمد بن حسن الدمستاني، السید مهدي بحرالعلوم ، جعفر كاشف الغطاء. وهو المؤسس الفكري للمدرسة الشيخية.

ألّف أكثر من ۱۳۸ كتاباً. ومن مؤلفاته: جوامع‌الکلِم، حیاة النفس في حظیرة القدس، شرح العرشیة، شرح المشاعر، العصمة والرجعة، الفوائد، مختصر الرسالة الحیدریة في فقه الصلوات الیومیة، الرسالة الجعفریة في جواب المیرزا جعفر النواب، الرسالة الخطابیة في جواب بعض العارفین، الفائدة في الوجودات الثلاثة ، الفائدة في کیفیة تنعّم أهل الجنة وتألّم أهل النار. [٣]

100px صورة غلاف القديم هذا الكتاب (منشورات سعادت) مجلد واحد
100px صورة غلاف آخر للكتاب (منشورات مکتبة العذراء) ۵ مجلدات
100px صورة غلاف آخر للكتاب (منشورات مؤسسة البلاغ) مجلدین
100px صورة غلاف آخر للكتاب (منشورات دار المفید) أربعة مجلدات

كتب ذات صلة

المراجع والمصادر

تحميل نص الكتاب

وصلات خارجية