علم الإمام (کتاب)

من إمامةبيديا
علم الإمام
(كتاب وجيز يبحث عن علم الإمام
وكميته وكيفيته عن طريقي العقل والنقل)
[[File:
|200px|frameless|]]
اللغةالعربية
تأليفمحمد حسين المظفر
الموضوععلم الإمام والإمامة في الحديث
الدين والمذهبالإسلام، الإمامية
الناشر
محل الطبع
  • ط الأولى: قم، إيران
  • ط الثانية: بيروت، لبنان
تاريخ الطبع
  • ط الأولى: (؟؟)
  • ط الثانية: ۱۴۰۲هـ/۱۹۸۲م
الطبعة
  • الأولى
  • الثانية
عدد الصفحات
  • ط الأولى: ١٤٤
  • ط الثانية: ١١١
نوع الغلافورقي
ردمك978-964-503-198-3

علم الإمام: كتاب وجيز يبحث موضوع علم الإمام وكميته وكيفيته عن طريقي العقل والنقل كتاب باللغة العربية يدرس جوهر علم الأئمة من منظار العقل والنقل، وهو من تأليف محمد حسين المظفر، وقد نشرت الطبعة الأولى منه المكتبة الحيدرية في قم (إيران)، والطبعة الثانية منه منشورات الزهراء في بيروت (لبنان).[١]


صورة غلاف آخر للكتاب

حول الكتاب

يتناول الكتاب البحث في الجوانب المختلفة لعلم الأئمة المعصومين عليهم السلام ومراتبه حسب الرؤية القرآنية، الروائية، الفلسفية والكلامية.

وقد تناول المؤلف في هذا الكتاب إثبات حقيقة أنّ جميع علوم الأئمة المعصومين عليهم السلام؛ سواء كانت متعلقة بالأمور الدينية أو بالأمور غير الدينية، هي من نوع «العلم الحضوري»، موضحاً كونه أكمل أنواع العلم حيث لا يشوبه الخطأ. كما تطرّق أيضاً إلى علم الأئمة عليهم السلام بمختلف شؤون السماء والأرض، أحكام الدين، ظاهر القرآن وباطنه، أحوال الناس وأسماء الله وصفاته، مبيّناً حاجة جميع الناس لعلوم الأئمة عليهم السلام، كما أوضح المؤلف أنّ الأئمة هم ورثة جميع علوم رسول الله (ص)، وعمل على رد بعض الشبهات المتعلقة بجوهر علم الأئمة ومقداره، حيث تناول شرح هذه الموضوعات بمقاربة عقلية ونقلية.[١]

فهرس الكتاب

  • باعث التأليف؛
  • مقدمات؛
    • علم النبي؛
    • وظيفة الخليفة؛
    • الخلافة وأهل ‌البيت؛
  • علم الإمام الحضوري من طرق العقل؛
    • الحضوري أنفع للأمة؛
    • الحضوري أكمل في الرسالة والإمامة؛
    • الحضوري أسبغ في النعمة؛
    • الحضوري أتمّ في القدرة؛
    • الحضوري أكمل في اللطف؛
    • الأولى في الإمام اختيار الأفضل؛
    • الحضوري أبلغ في المثالية؛
    • الحضوري أبلغ في الدلالة؛
    • ذو العلم الحضوري أسلم عن الانخداع؛
    • لابد أن يكون علم السفير والشهيد حضورياً؛
      • هل هناك حكم عقلي معارض؛
  • البرهان النقلي على علم الإمام الحضوري؛
    • ما دل من الحديث على علمهم الحضوري؛
    • الائمة خزنة العلم والحجة البالغة؛
    • علمهم بما في السماء والأرض؛
    • إنّ الأئمة هم الراسخون في العلم والذين أوتوا العلم؛
    • الأئمة معدن العلم ووارثوه؛
    • الأئمة ورثة علم النبي؛
    • إنّ لديهم جميع الكتب ويعرفونها على اختلاف ألسنتها؛
    • الأئمة يعلمون الكتاب كله؛
    • عندهم جميع العلوم؛
    • يعلمون حتى بانقلاب جناح الطائر؛
    • إنّ الأئمة الشهداء على الناس؛
  • منابع علمهم؛
    • إنّ عندهم الاسم الأعظم؛
    • إنّ عندهم آيات الأنبياء؛
    • ما عندهم من الجفر والجامعة ومصحف فاطمة وما يحدث بالليل والنهار؛
    • الأدلة النقلية المعارضة؛
    • ما دل من الكتاب على أنّ علمهم ليس بحاضر؛
    • الجواب عنها؛
    • الأخبار النافية للأخبار الدالة على الحضور؛
      • كانوا لا يعلمون الغيب؛
      • سهو النبي والأئمة؛
      • نوم النبي عن صلاة الصبح؛
      • متى شاء الإمام أن يعلم أعلمه الله تعالى
    • المؤيدات لهذا الجمع
      • استمرارهم عملاً وقولاً على عدم الحضور؛
      • إقدامهم على القتل وشرب السم؛
      • الغلو؛
        • الجواب عن المؤيد الأول: استمرارهم على عدم العلم الحاضر؛
        • الجواب عن المؤيد الثاني: إقدامهم على القتل وشرب السم؛
        • الجواب عن المؤيد الثالث: الغلو؛
  • المؤيدات لعلمهم الحضوري؛
    • علمهم منّة منه وهي تقضي بالحضوري؛
    • إن سائر صفاتهم غير مقيدة؛
    • الحضوري أبعد عن عصيان الناس وأقرب إلى طاعتهم؛
    • حاجة الناس إلى عالم حاضر العلم؛
    • الحضوري ممكن وقام الدليل عليه؛
    • لو لم يكن علمهم حاضراً لجاز أن يوجد من هو أعلم منهم؛
    • جهلهم يستلزم السهو والنسيان وغيرهما أحياناً؛
    • جهلهم يستلزم الحاجة للناس؛
    • جهلهم يستلزم أمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر، الجهل لازمه فعل ما يجب معه القصاص؛
  • شبهات بعض القائلين بعدم العموم والرد عليها؛
    • سهو النبي رحمة للأمة؛
    • التفضيل بين سهو النوم وغيره، فيجوز في الأول دون الثاني؛
    • لو كانوا يعلمون الموضوعات للزم سد باب معاشهم ومعاشرتهم؛
    • قبح العلم الفعلي أحياناً بالموضوعات؛
    • الأصل عدم علمهم الفعلي؛
    • لو كان علمهم حاضراً للغى نزول جبرائيل؛
      • زبدة المخض؛
      • علم الإمام يجب الاعتقاد به؛
      • العلم بعض صفات الإمام وصفاته أفضل الصفات؛
      • الإمام والإمامة.[٢]

حول المؤلف

آية الله محمد حسين المظفر (مواليد ۱۳۱۲ هـ النجف) أديب، وشاعر ومؤرخ شيعي عراقي، تتلمذ في دراسة العلوم الإسلامية عند مشايخه الأساتذة: محمد حسين النائيني، ضياء الدين العراقي، السيد أبوالحسن الإصفهاني و محمد حسن المظفر وأخذ إجازة الرواية عن كل من: السيد عبدالحسين شرف الدين و أغا بزرك الطهراني. ترأس «لجنة المجمع الثقافي» المنبثقة عن «جمعية منتدى النشر».

صنّف ما يربو على ۱۰ كتب في الفقه، والأصول، والأدب العربي، والتاريخ؛ منها: الإسلام، نشوؤه وارتقاؤه، تاريخ الشيعة؛ ميثم‌التمار؛ مؤمن الطاق؛ الإمام الصادق؛ الثقلان، الكتاب والعترة؛ الشعائر الحسينية؛ حياة الصادق؛ الشيعة والإمامة.[٣] [٤]

المراجع

وصلات خارجية