شرح الزیارة الجامعة الکبیرة ج۳ (کتاب)

من إمامةبيديا
شرح الزيارة الجامعة الکبيرة ج٣
اللغةالعربية
تأليفأحمد بن‌ زين‌الدين الأحسائي
الموضوعالزيارة الجامعة الکبيرة، الإمامة، الولاية
الدين والمذهبالإسلام، الإمامية
الناشر
الطبعةالأولى
عدد الصفحات۳۲۰

الجزء الثالث شرح الزيارة الجامعة الكبيرة كتاب باللغة العربية يدرس وصف الزيارة الجامعة الکبيرة. وهو من تأليف أحمد بن‌ زين‌الدين الأحسائي، طبعته کل من: منشورات مطبعة س‍ع‍ادت‌ (إيران)، منشورات دار المفيد‏‫ (لبنان)، منشورات مؤسسة البلاغ‫ (لبنان)، منشورات مکتبة العذراء (کويت) ، منشورات مؤسسة الإحقاقي (کويت).[١]

حول الكتاب

مؤلف نخست جملات اين دعا را ذکر کرده و معاني آنها را بيان نموده است، سپس با روشي عرفاني و فلسفي، به شرح دعا پرداخته است. وي در تفسير دعا، از احاديث اهل‏‌بيت (ع) و آراء علما و مفسران شيعه بهره مي‌‏گيرد و در پايان هر فقره از دعا، نظر خود را بيان مي‌کند.[١]

فهرس الكتاب

  • بِأَبِي أَنْتُمْ وَأُمِّي وَأَهْلِي وَمَالِي وَأُسْرَتِي .
  • أُشْهِدُ اللَّهَ وَأُشْهِدُكُمْ أَنِّي مُؤْمِنٌ بِكُمْ .
  • وَبِمَا آمَنْتُمْ بِهِ‏.
  • كَافِرٌ بِعَدُوِّكُمْ وَبِمَا كَفَرْتُمْ بِهِ .
  • مُسْتَبْصِرٌ بِشَأْنِكُمْ وَبِضَلاَلَةِ مَنْ خَالَفَكُمْ‏.
  • مُوَالٍ لَكُمْ وَلِأَوْلِيَائِكُمْ مُبْغِضٌ لِأَعْدَائِكُمْ وَمُعَادٍ لَهُمْ سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ‏.
  • مُحَقِّقٌ لِمَا حَقَّقْتُمْ .
  • مُبْطِلٌ لِمَا أَبْطَلْتُمْ .
  • مُطِيعٌ لَكُمْ عَارِفٌ بِحَقِّكُمْ‏.
  • مُقِرٌّ بِفَضْلِكُمْ .
  • مُحْتَمِلٌ لِعِلْمِكُمْ .
  • مُحْتَجِبٌ بِذِمَّتِكُمْ مُعْتَرِفٌ بِكُمْ .
  • مُؤْمِنٌ بِإِيَابِكُمْ .
  • مُصَدِّقٌ بِرَجْعَتِكُمْ‏.
  • مُنْتَظِرٌ لِأَمْرِكُمْ.
  • مُرْتَقِبٌ لِدَوْلَتِكُمْ .
  • آخِذٌ بِقَوْلِكُمْ عَامِلٌ بِأَمْرِكُمْ .
  • مُسْتَجِيرٌ بِكُمْ‏.
  • زَائِرٌ لَكُمْ لاَئِذٌ عَائِذٌ بِقُبُورِكُمْ .
  • مُسْتَشْفِعٌ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ بِكُمْ .
  • وَمُتَقَرِّبٌ بِكُمْ إِلَيْهِ‏.
  • وَمُقَدِّمُكُمْ أَمَامَ طَلِبَتِي وَحَوَائِجِي وَإِرَادَتِي فِي كُلِّ أَحْوَالِي وَأُمُورِي‏.
  • مُؤْمِنٌ بِسِرِّكُمْ وَعَلاَنِيَتِكُمْ .
  • وَشَاهِدِكُمْ وَغَائِبِكُمْ .
  • وَأَوَّلِكُمْ وَآخِرِكُمْ .
  • وَمُفَوِّضٌ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ إِلَيْكُمْ‏.
  • وَمُسَلِّمٌ فِيهِ مَعَكُمْ .
  • وَقَلْبِي لَكُمْ مُسَلِّمٌ .
  • وَرَأْيِي لَكُمْ تَبَعٌ .
  • وَنُصْرَتِي لَكُمْ مُعَدَّةٌ.
  • حَتَّى يُحْيِيَ اللَّهُ تَعَالَى دِينَهُ بِكُمْ .
  • وَيَرُدَّكُمْ فِي أَيَّامِهِ .
  • وَيُظْهِرَكُمْ لِعَدْلِهِ .
  • وَيُمَكِّنَكُمْ فِي أَرْضِهِ‏.
  • فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ .
  • لاَ مَعَ غَيْرِكُمْ (عَدُوِّكُمْ) .
  • آمَنْتُ بِكُمْ.
  • وَتَوَلَّيْتُ آخِرَكُمْ بِمَا تَوَلَّيْتُ بِهِ أَوَّلَكُمْ‏.
  • وَبَرِئْتُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ أَعْدَائِكُمْ .
  • وَمِنَ الْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ .
  • وَالشَّيَاطِينِ‏.
  • وَحِزْبِهِمُ .
  • الظَّالِمِينَ لَكُمْ (وَ) الْجَاحِدِينَ لِحَقِّكُمْ وَالْمَارِقِينَ مِنْ وِلاَيَتِكُمْ وَالْغَاصِبِينَ لِإِرْثِكُمْ .
  • (وَ) الشَّاكِّينَ فِيكُمْ (وَ) الْمُنْحَرِفِينَ عَنْكُمْ‏.
  • وَمِنْ كُلِّ وَلِيجَةٍ دُونَكُمْ .
  • وَكُلِّ مُطَاعٍ سِوَاكُمْ وَمِنَ الْأَئِمَّةِ الَّذِينَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ.
  • فَثَبَّتَنِيَ اللَّهُ أَبَداً مَا حَيِيتُ عَلَى مُوَالاَتِكُمْ وَمَحَبَّتِكُمْ وَدِينِكُمْ .
  • وَوَفَّقَنِي لِطَاعَتِكُمْ وَرَزَقَنِي شَفَاعَتَكُمْ‏.
  • وَجَعَلَنِي مِنْ خِيَارِ مَوَالِيكُمْ التَّابِعِينَ لِمَا دَعَوْتُمْ إِلَيْهِ .
  • وَجَعَلَنِي مِمَّنْ يَقْتَصُّ آثَارَكُمْ‏ وَيَسْلُكُ سَبِيلَكُمْ .
  • وَيَهْتَدِي بِهُدَاكُمْ وَيُحْشَرُ فِي زُمْرَتِكُمْ .
  • وَيَكِرُّ فِي رَجْعَتِكُمْ‏.
  • وَيُمَلَّكُ فِي دَوْلَتِكُمْ .
  • وَيُشَرَّفُ فِي عَافِيَتِكُمْ .
  • وَيُمَكَّنُ فِي أَيَّامِكُمْ‏.
  • وَتَقَرُّ عَيْنُهُ غَداً بِرُؤْيَتِكُمْ .
  • بِأَبِي أَنْتُمْ وَأُمِّي وَنَفْسِي وَأَهْلِي وَمَالِي‏.
  • مَنْ أَرَادَ اللَّهَ بَدَأَ بِكُمْ .
  • وَمَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ‏.
  • وَمَنْ قَصَدَهُ تَوَجَّهَ بِكُمْ .
  • مَوَالِيَّ لاَ أُحْصِي ثَنَاءَكُمْ .
  • وَلاَ أَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ كُنْهَكُمْ وَمِنَ الْوَصْفِ قَدْرَكُمْ‏.
  • وَأَنْتُمْ نُورُ الْأَخْيَارِ .
  • وَهُدَاةُ الْأَبْرَارِ .
  • وَحُجَجُ الْجَبَّارِ بِكُمْ فَتَحَ اللَّهُ‏.
  • وَبِكُمْ يَخْتِمُ (اللَّهُ) .
  • وَبِكُمْ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ .
  • وَبِكُمْ يُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ .
  • إِلاَّ بِإِذْنِهِ‏ .
  • وَبِكُمْ يُنَفِّسُ الْهَمَّ وَيَكْشِفُ الضُّرَّ .
  • وَعِنْدَكُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَهَبَطَتْ بِهِ مَلاَئِكَتُهُ.
  • وَإِلَى جَدِّكُمْ‏ بُعِثَ الرُّوحُ الْأَمِينُ .
  • آتَاكُمُ اللَّهُ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَداً مِنَ الْعَالَمِينَ .
  • طَأْطَأَ كُلُّ شَرِيفٍ لِشَرَفِكُمْ .
  • وَبَخَعَ كُلُّ مُتَكَبِّرٍ لِطَاعَتِكُمْ‏.
  • وَخَضَعَ كُلُّ جَبَّارٍ لِفَضْلِكُمْ .
  • وَذَلَّ كُلُّ شَيْ‏ءٍ لَكُمْ .
  • وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِكُمْ .
  • وَفَازَ الْفَائِزُونَ بِوِلاَيَتِكُمْ‏.
  • بِكُمْ يُسْلَكُ إِلَى الرِّضْوَانِ .
  • وَعَلَى مَنْ جَحَدَ وِلاَيَتَكُمْ غَضَبُ الرَّحْمَنِ‏‏.‏[٢]

حول المؤلف

أحمد بن‌ زین‌الدین الأحسائي، مشهور «شیخ أحمد الأحسایي» (مواليد ۱۱٦٦هـ ١٧٥٣م أحساء / وفاة ۱۲٤۲هـ ق ١٨٢٦م ). تتلمذ في الدروس الحوزوية عند آية الله: محمد باقر وحید البهبهاني، السيد علي الطباطبائي، محمد الشهرستاني، أحمد العصفور، حسين العصفور، أحمد بن حسن الدمستاني، السید مهدي بحرالعلوم ، جعفر كاشف الغطاء. وهو المؤسس الفكري للمدرسة الشيخية.

ألّف أكثر من ۱۳۸ كتاباً. ومن مؤلفاته: جوامع‌الکلِم، حیاة النفس في حظیرة القدس، شرح العرشیة، شرح المشاعر، العصمة والرجعة، الفوائد، مختصر الرسالة الحیدریة في فقه الصلوات الیومیة، الرسالة الجعفریة في جواب المیرزا جعفر النواب، الرسالة الخطابیة في جواب بعض العارفین، الفائدة في الوجودات الثلاثة ، الفائدة في کیفیة تنعّم أهل الجنة وتألّم أهل النار. [٣]

كتب ذات صلة

المراجع

تحميل نص الكتاب